Saturday, February 4, 2012

أخبار دورية من النور التلبينة

التلبينة
إذا لم تظهر البطاقة اضغط هنا




إذا لم تظهر الورقة اضغط هنا

http://www.albetaqa.com/images/printpaper.jpg

التلبينة


إذا كنت غير مشترك في الفيس بوك ، فإننا نحذرك من الاشتراك به ، وذلك لكثرة المخالفات الشرعية به

يفضل استعمال أحد البرامج التالية لتسريع التحميل http://www.albetaqa.com/images/dwn-a-2.jpghttp://www.albetaqa.com/images/dwn-a-1.jpg

لفك الضغط تحتاج لهذا البرنامج http://www.albetaqa.com/images/winrar.gif

ورد ذِكر " التلبينة " في أحاديث صحيحة ، منها :
أ. عَنْ عَائِشَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهَا كَانَتْ إِذَا مَاتَ الْمَيِّتُ مِنْ أَهْلِهَا فَاجْتَمَعَ لِذَلِكَ النِّسَاءُ ، ثُمَّ تَفَرَّقْنَ إِلا أَهْلَهَا وَخَاصَّتَهَا ، أَمَرَتْ بِبُرْمَةٍ مِنْ تَلْبِينَةٍ فَطُبِخَتْ ، ثُمَّ صُنِعَ ثَرِيدٌ فَصُبَّتْ التَّلْبِينَةُ عَلَيْهَا ، ثُمَّ قَالَتْ : كُلْنَ مِنْهَا ، فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُول : ( التَّلْبِينَةُ مُجِمَّةٌ لِفُؤَادِ الْمَرِيضِ ، تَذْهَبُ بِبَعْضِ الْحُزْنِ ) رواه البخاري ومسلم
ب. وعنها رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّهَا كَانَتْ تَأْمُرُ بِالتَّلْبِينِ لِلْمَرِيضِ وَلِلْمَحْزُونِ عَلَى الْهَالِكِ ، وَكَانَتْ تَقُولُ : إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ ( إِنَّ التَّلْبِينَةَ تُجِمُّ فُؤَادَ الْمَرِيضِ ، وَتَذْهَبُ بِبَعْضِ الْحُزْنِ ) رواه البخاري ومسلم . قال النووي : مَجَمَّةٌ وَيُقَال : مُجِمَّةٌ أَيْ : تُرِيح فُؤَاده , وَتُزِيل عَنْهُ الْهَمّ , وَتُنَشِّطهُ " انتهى .
وواضح من الحديثين أنه يعالج بها المريض ، وتخفف عن المحزون حزنه ، وتنشط القلب وتريحه . والتلبينة : حساء يُعمل من ملعقتين من مطحون الشعير بنخالته ، ثم يضاف لهما كوب من الماء ، وتطهى على نار هادئة لمدة 5 دقائق . وبعض الناس يضيف عليها ملعقة عسل . وسمِّيت " تلبينة " تشبيهاً لها باللبن في بياضها ورقتها .
قال ابن القيم : وإذا شئتَ أن تعرف فضل التلبينة : فاعرف فضل ماء الشعير ، بل هي ماء الشعير لهم ؛ فإنها حساء متخذ من دقيق الشعير بنخالته ، والفرق بينها وبين ماء الشعير أنه يطبخ صحاحاً ، والتلبينة تطبخ منه مطحوناً ، وهي أنفع منه لخروج خاصية الشعير بالطحن ، وقد تقدم أن للعادات تأثيراً في الانتفاع بالأدوية والأغذية ، وكانت عادة القوم أن يتخذوا ماء الشعير منه مطحوناً لا صحاحاً ، وهو أكثر تغذية ، وأقوى فعلاً ، وأعظم جلاءً .... " انتهى . زاد المعاد
وقال الحافظ ابن حجر رحمه الله في تعريف التلبينة : طعام يتخذ من دقيق أو نخالة ، وربما جُعل فيها عسل ، سميت بذلك لشبهها باللبن في البياض والرقة ، والنافع منه ما كان رقيقاً نضيجاً ، لا غليظاً نيئاً " انتهى . فتح الباري
الإسلام سؤال وجواب


وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


quran084alensheqaq07.jpg
49 views
jihad-019.jpg
سلسلة البطاقات الجهادية 2622 views
naby-sonnan0049.jpg
في ركعتي الفجر790 views
aebadat-gana2ez0001.jpg
من غسل ميتا وكتم عليه252 views
labeeb-015.jpg
أد الأمانة71 views
msn0156.gif
اللهم صل و سلم على نبينا محمد85 views
masjed0008.jpg
أجر الصلاة في المسجد الحرام355 views
qodsy023.swf
فلاش لبيك وسعديك84 views
s-thalath000.jpg
سلسلة ( ثلاث )30 views
qodsy127.jpg
رجل جراد660 views
q-yasna3ok-mottaqen-022.jpg
والكاظمين الغيظ92 views
q-yasna3ok-motanawe3-071.jpg
تتوفاهم الملائكة59 views



--
مجموعة ورقات وبطاقات البريدية
******
للإشتراك في المجموعة أرسل رسالة فارغة للعنوان التالي
waraqat-betaqat+subscribe@googlegroups.com
******
لإلغاء الإشتراك في المجموعة أرسل رسالة فارغة للعنوان التالي
waraqat-betaqat+unsubscribe@googlegroups.com
******
لا تنسوا إخوانكم في موقع البطاقة الدعوية من صالح دعائكم
http://www.albetaqa.com/
******
جزاكم الله خيرا

No comments:

Post a Comment