الضيق و الفرج
قديما كان يقال : إن أشد لحظات الليل سوادا .. هي تلك التي يليها بياض الفجر
و كلما ضاق عنق الزجاجة اقتربت من الخروج
فبعد الضيق الذي ما بعده ضيق .. يكون النقيض تماما
الضغط الشديد جدا يليه الانفجار
السواد الشديد جدا يليه الفجر
المرض الشديد جدا يليه البرء
الرحلة الطويلة جدا يليها الوصول
لهذا نقول : إياك إياك أن تتعب أو تيأس بعد طول طريق
فكلما تعبت ويئست .. تذكر أن النقيض قريب
هذه الكلمات أقولها لنفسي .. حين أعاني من أشد اللحظات في حياة كل إنسان .. و حين اقف وحيدا في وجه التيار
اصبر نفسي .. واقول .. لن يظل الأمر على حاله
ضاقت .. فلما استحكمت حلقاتها .. فرجت .. وكنت احسبها لا تفرج
انتبه .. هذه قاعدة مضطردة
--
mohamed chehata
http://groups.yahoo.com/group/awlea2allh/
--~--~---------~--~----~------------~-------~--~----~
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعات جوجل "بيانات و أخبار دورية من النور" مجموعة.
لتقوم بارسال رسائل لهذه المجموعة ، قم بارسال بريد الكترونى الى bayanatalnor@googlegroups.com
-~----------~----~----~----~------~----~------~--~---
No comments:
Post a Comment