الهدف من الحملة الاعلامية ضد السلفيين والاخوان هى تهيئة الشعب لاصدار تشريعات تقصى وتقيد مشاركتهم السياسية تحت قيود وشروط تدفعهم والمتحمسين لهم للعنف دفاعا عن حقهم فيتم استبعادهم نهائيا لانهم ارهابيين
يجب طرد يحى الجمل فهو محامى الشيطان وعراب الفتن والخراب ويحاول وضع تشريع ليكون البذرة الشرعية لتقسيم مصر مستقبلا مسلمين واقباط
يحى الجمل هو المنفذ الاول لتوصيات مؤتمر الايباك لاقصاء الاسلاميين من الحياة السياسية لانهم الخطر الاكبر على الكيان الصهيونى ...
وتنحصر الخطة فى اصدار عدة تشريعات تخدم التوجهة الصهيونى القبطى :
1 - السماح للمصرين بالخارج بالتصويت لانهم تحت اشراف وتوجيه والتجميع الادارى للوبى
الصهيونى القبطى
2 - تحويل التصويت الى قوائم ليسهل الاستفادة من الاصوات الخارجية على عكس التصويت
الفردى الذى يفتت الاصةات الخارجية ويفشل الغرض من اضافة التصويت فى الخارج
3 - اصدار التشريعات التى تقصى التيارات الاسلامية وتعرقل من نشاطهم السياسى لدفعهم
للعنق فيتم اقصائهم نهائيا
4 - اشعال معارك اعلامية بالصحاف والتلفيزيون تمهيدا لاصدار هذه التشريعات التى ستجد
تعاطف من الشعب لسبق الحملات الاعلامية الحملات الاعلامية الموجة من العلمانيين
وساويرس مثل تخصيص حصص لفئات وطوائف تمهيدا لتقسيم مصر - الاقباط -المرأة
وغيرها للاعتياد على مبدأ التقسيم ووضع لبنه الحكم الذاتى التى يسعى ورائها اللوبى
الصهيونى والقبطى
ويجب انهاء أسلوب "الوصاية على ارادة المصريين" وفرض المسئولة عليهم فى كل خطأ او
تقصير..
-------------------------------
http://new.almesryoon.com/news.aspx?id=55327
أول وثيقة أمريكية تضع خطط إقصاء الإسلاميين بعد الثورة
واشنطن ـ المصريون (وكالة أنباء أمريكا إن أرابيك) | 16-04-2011 00:08
كشفت وثيقة من الكونجرس الأمريكي عن مساع لمنظمات اللوبي الإسرائيلي في امريكا لحث
الإدارة الأمريكية على الضغط على المجلس العسكري المصري لإثناءه عن تمرير قوانين
انتخابية قد تسمح بوصول إسلامين للحكم في مصر.
حيث طالبت منظمة بحثية امريكية تنتمي للوبي الإسرائيلي واشنطن على القيام "باتصالات
سرية" بالمجلس العسكري المصري لتحريضه على تحجيم الحركات الإسلامية قبيل
الانتخابات القادمة، وكذلك امداده بما زعمت بأنها معلومات استخباراتية عن تمويل خارجي
لجميع الحركات الاسلامية بما فيها جماعة الاخوان المسلمين والحركة السلفية والجماعة
الإسلامية.
حيث حذرت منظمة "معهد واشنطن لدراسات الشرق الادني"، الذراع البحثية لمنظمات إيباك،
كبرى منظمات اللوبي الإسرائيلي في امريكا، في وثيقة مودعة في سجلات الكونجرس من 8
صفحات حذرت اعضاءا في الكونجرس الأمريكي من صعود الحركات الإسلامية المختلفة في
مصر بعد ثورة 25 يناير/ كانون الثاني، ووصفتهم بانهم يهددون مصالح وسياسات امريكا في
المنطقة.
حيث رصدت وكالة أنباء أمريكا إن أرابيك المستقلة في واشنطن شهادة تم إيداعها في سجلات
الكونجرس بتاريخ 13 ابريل/نيسان عن مستقبل مصر السياسي تقدم بها روبرت ساتلوف
المدير التنفيذي ل"معهد واشنطن لدراسات الشرق الادنى" الى الكونجرس.
أوصى ساتلوف فيها بانه "يجب على الادارة ان تنخرط بشكل سري في حث المجلس
العسكري المصري للاعراب عن مخاوفها من اتخاذ المجلس العسكري قرارات فنية في
صياغة عملية انتخابية قادمة قد تمهد دون قصد لاهداف جماعة الاخوان المسلمين السياسية".
--------------------------
لا احد يثق فى النخبة المثقفين او العلمانيين لانهم مستعملين غالبا كل المثقفين والاعلاميين والنخبة كذابيين ولا يثق فيهم احد ابدا... فمعظم هؤلاء اتخذوا من الاكاذيب وسيلة لجمع المال والشهرة
No comments:
Post a Comment