|| لن نتعلم الحوار حتى نمارسه ||
كثيرا ما تحدثنا عن مهارات الحوار، ودونا فيها الكتب والرسائل
وصممنا العديد من الدورات والبرامج التدريبية
وهي تستحق ذلك وأكثر فلا زلنا نعاني من ضعف في الحوار
رغم أهميته وكثرة حديثنا عنه
لكن لن نصل إلى المستوى الذي نتطلع إليه في إتقان الحوار
نمارسه في الحلق والدروس العلمية
نمارسه في المحاضرات والندوات
نمارسه في النصيحة والدعوة
نمارسه في المدرسة والمنزل
ونمارسه في القضايا الجادة والقضايا الهامشية، والصغيرة والكبيرة
وأمور الدنيا والعلم
حين يصبح جزءاً من حياتنا قد لانحتاج إلى تعلم وتكلف، فمتى نصل لذلك؟
د. محمد بن عبدالله الدويش
كثيرا ما تحدثنا عن مهارات الحوار، ودونا فيها الكتب والرسائل
وصممنا العديد من الدورات والبرامج التدريبية
وهي تستحق ذلك وأكثر فلا زلنا نعاني من ضعف في الحوار
رغم أهميته وكثرة حديثنا عنه
لكن لن نصل إلى المستوى الذي نتطلع إليه في إتقان الحوار
حتى يكون الحوار جزءاً من حياتنا
نمارسه في المحاضرات والندوات
نمارسه في النصيحة والدعوة
نمارسه في المدرسة والمنزل
ونمارسه في القضايا الجادة والقضايا الهامشية، والصغيرة والكبيرة
وأمور الدنيا والعلم
حين يصبح جزءاً من حياتنا قد لانحتاج إلى تعلم وتكلف، فمتى نصل لذلك؟
د. محمد بن عبدالله الدويش
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعات جوجل "بيانات و أخبار دورية من النور" مجموعة.
لتقوم بارسال رسائل لهذه المجموعة ، قم بارسال بريد الكترونى الى bayanatalnor@googlegroups.com
No comments:
Post a Comment