|| لماذا لا يكونوا فاعلين؟ ||
* نفترض أن امتلاك الناس للمعرفة حول مسؤوليتهم الدعوية *
.:: كافٍ في أن يكونوا فاعلين في دعوتهم ::.
ومن هنا نبذل جهداً عالياً في التأكيد والتذكير بالمسؤولية الدعوية ::..
::.. وأحياناً اللوم والعتاب على المقصرين ووصفهم بأوصاف قاسية ::.
إن امتلاك المعرفة
أحد الأدوات التي تدفع الإنسان للعمل وتحفزه عليه
..:: لكنها غير كافية في أن تجعل الإنسان فاعلاً وإيجابياً ,,
وامتلاكه لخصائص وسمات نفسية تقوده للأداء والعطاء ::.
ومن ذلك:
• أن يكون واثقاً بنفسه وبقدرته على العطاء.
• المبادرة والإيجابية والجرأة.
• التفاؤل وتوقع النجاح والإنجاز.
• امتلاك المهارات المتصلة بالمهمة (التواصل، الإلقاء، الحوار...).
• الاستقرار النفسي.
• المرونة والقدرة على التكيف مع الأوضاع.
ومن هنا فإن بناء الإنسان الفاعل يتطلب الوعي بهذه الخصائص
والسعي لبنائها في النفوس.
د. محمد بن عبدالله الدويش
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعات جوجل "بيانات و أخبار دورية من النور" مجموعة.
لتقوم بارسال رسائل لهذه المجموعة ، قم بارسال بريد الكترونى الى bayanatalnor@googlegroups.com
No comments:
Post a Comment