---------- الرسالة المعاد توجيهها ----------
من: Ahmed Elgendy <
من: Ahmed Elgendy <
Subject: FW: أردوغان وساركوزى
تعليق :
هذا الموقف ضمن مواقف مشرفه كثيره لأردوغان واراها نتيجه خلفيته الاسلاميه وحبه لبلده و انه جاء نتيجه اختيار الشعب له
وهو ما نأمل ان يكون في مصر والدول العربيه والاسلاميه
أردوغان يلقن الرئيس الفرنسي ساركوزي درساً قاسياً
أردوغان يلقن الرئيس الفرنسي ساركوزي درساً قاسياً
– وكالات- كشفت وسائل الإعلام التركية عن أن رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان قدم للرئيس الفرنسي "نيكولا ساركوزي" خلال استقباله له أمس 1/3 في أنقرة هدية تذكارية كان الغرض منها إحراجه وتذكيره بفضل تركيا على بلاده !.
وقالت وسائل الإعلام إن أردوغان أراد من وراء هذه الهدية أن يلقن ساركوزي درساً في كيفية التعامل مع الأمم الكبيرة بعد أن رفض أن يقوم بزيارة رسمية لتركيا كرئيس لفرنسا ، وأختار أن يزورها كرئيس لمجموعة العشرين وأن تكون مدة الزيارة قصيرة جداً لا تتجاوز 6 ساعات مما أثار استياء تركيا فضلاً عن استيائها أصلاً من موقفه الرافض لانضمامها إلى " عضوية الاتحاد الأوروبي " !.
وأشارت إلى أن هدية أردوغان كانت عبارة عن رسالة كتبها السلطان العثماني سليمان القانوني عام 1526 ، رداً على رسالة استغاثة بعث بها فرنسيس الأول ملك فرنسا عندما وقع أسيراً في يد الأسبان يطلب العون من الدولة العثمانية ، يطمئنه فيها بأنه سيخلصه من الأسر ، وبالفعل أرسل إليه قوة عسكرية حررته من الأسر.
وقالت وسائل الإعلام أن أردوغان أراد من وراء هذه الهدية أن يلقن ساركوزي درساً في كيفية التعامل مع الأمم الكبيرة بعد أن رفض أن يقوم بزيارة رسمية لتركيا كرئيس لفرنسا !.
......................
وقالت وسائل الإعلام إن أردوغان أراد من وراء هذه الهدية أن يلقن ساركوزي درساً في كيفية التعامل مع الأمم الكبيرة بعد أن رفض أن يقوم بزيارة رسمية لتركيا كرئيس لفرنسا ، وأختار أن يزورها كرئيس لمجموعة العشرين وأن تكون مدة الزيارة قصيرة جداً لا تتجاوز 6 ساعات مما أثار استياء تركيا فضلاً عن استيائها أصلاً من موقفه الرافض لانضمامها إلى " عضوية الاتحاد الأوروبي " !.
وأشارت إلى أن هدية أردوغان كانت عبارة عن رسالة كتبها السلطان العثماني سليمان القانوني عام 1526 ، رداً على رسالة استغاثة بعث بها فرنسيس الأول ملك فرنسا عندما وقع أسيراً في يد الأسبان يطلب العون من الدولة العثمانية ، يطمئنه فيها بأنه سيخلصه من الأسر ، وبالفعل أرسل إليه قوة عسكرية حررته من الأسر.
وقالت وسائل الإعلام أن أردوغان أراد من وراء هذه الهدية أن يلقن ساركوزي درساً في كيفية التعامل مع الأمم الكبيرة بعد أن رفض أن يقوم بزيارة رسمية لتركيا كرئيس لفرنسا !.
......................
هذا الموقف ضمن مواقف مشرفه كثيره لأردوغان واراها نتيجه خلفيته الاسلاميه وحبه لبلده و انه جاء نتيجه اختيار الشعب له
وهو ما نأمل ان يكون في مصر والدول العربيه والاسلاميه
وايضا الموقف يعبر عن ما كانت عليه الدوله الاسلاميه وندعو الله ان نعود كما كنا في مقدمه الامم ونعلم العالم الحضاره
....................
--
إلهي! وعزتك ما عصيناك اجتراءً على مقامك، ولا استحلالاً لحرامك، ولكن غلبتنا أنفسنا وطمعنا في واسع غفرانك، فلئن طاردنا شبح المعصية لنلوذنًّ بعظيم جنابك، ولئن استحكمت حولنا حلقات الإثم لنفكنها بصادق وعدك في كتابك، و لئن أغرى الشيطان نفوسنا باللذة حين عصيناك، فليغرين الإيمان قلوبنا بما للتائبين من فسيح جنانك، ولئن انتصر الشيطان علينا لحظات، فلنستنصرنَّ بك الدهر كله، ولئن كذب الشيطان في إغوائه، ليصدقن الله في رجائه.
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعات جوجل "بيانات و أخبار دورية من النور" مجموعة.
لتقوم بارسال رسائل لهذه المجموعة ، قم بارسال بريد الكترونى الى bayanatalnor@googlegroups.com
No comments:
Post a Comment