Wednesday, March 23, 2011

Re: التحليل النفسي لأهم عقائد وطقوس التشيع (3)

سفسطة في سفسطة لا تنطلي على عاقل ابدا
الإجابة على اول سؤال تمنع الحاجة لباقي الإجابات
اولا صياغة السؤال اصلا خطاء
قالسؤال لا يكون عن السنة و الشيعة و لكن عن عقيدة اهل السنة و عقيدة اهل الشيعة
فالحديث عن العقيدة و ليس الحال لأن الحال اليوم للأسف هو اسواء حال للمسلمين
و الإجابة ان عقيدة اهل السنة هي اتباع دين الإسلام بما نزل على الرسول الكريم محمدا صلى الله عليه و سلم
لا نزيد ولا ننقص لا نفرط من الإفراط ولا نفرط من التفريط
اما عقيدة الشيعة فهم كثر جدا منهم من نظنهم هلى خير و هم قلة و منهم من ضلوا وأضلوا و هم كثر اتبعوا دينا محرفا مزيج من اليهودية و النصرانية و الفارسية و يراد صبغه بصبغة اسلامية و الإسلام منه براء
نعذر عوامهم بالجهل ولا نكفرهم ابدا اما علمائهم اصحاب العمائم السوداء فهم زناديق ضالون مضلون في مصاف اهل الكفر الا النادر منهم

و بناء عليه فلا داعي لباقي الأسئلة

---------- الرسالة المعاد توجيهها ----------
من: sam <saber.muallem@gmail.com>
التاريخ: 23 مارس, 2011 06:23 ص
الموضوع: Re: التحليل النفسي لأهم عقائد وطقوس التشيع (3)
إلى: ‫alzhra2@googlegroups.com
نسخة إلى: ashraf taha ‫asastaha@gmail.com‬, *أخبار دورية من النور ‫bayanatalnor@googlegroups.com‬, *الفاروق عمر ‫alfaroq@googlegroups.com‬, *النور ‫alnor1@googlegroups.com‬, *عائشة الصديقة ‫3aesha@googlegroups.com‬, ::: الدعوة إلى الله ::: ‫soufia-h@googlegroups.com‬, ^~*¤©[£]أبوفيصل[£]©¤*~^ ‫abufisal@googlegroups.com‬, alnet ‫alnet@googlegroups.com‬, daboos333 daboos333 ‫daboos333@hotmail.com‬, lilo-cafe ‫lilo-cafe@googlegroups.com‬, yaser ‫yaser5511@googlegroups.com‬, ابناء السنة ‫abnaa-sonnah@googlegroups.com‬, الغروب ‫mmaj22@googlegroups.com‬, المجموعات الإنجليزية ‫justicedenied4@gmail.com‬, حـــــ - و رومانسية - ـــــب · Romance and Love ‫RomanceAndLove@googlegroups.com‬, قـروب محطات ‫m76atcom@googlegroups.com‬, نسـايم ليل الدعـوي ‫nsaeim-lil@googlegroups.com‬, ‫rereita@hotmail.com‬, Abdel Rahman Saleh ‫abdrhsa@yahoo.com‬, ALY HARAZEM ‫alharazem@hotmail.com‬, reem moh ‫rshat36r@gmail.com‬, shery ‫shero2011@hotmail.com‬, soha ‫sohaerks@gmail.com‬, امنية ‫toty_22_11@hotmail.com‬, حاتم طه ‫hatemibrahim07@hotmail.com‬, حسين الشاذلي ‫hashazly@gmail.com‬, صاحب السعادة ‫excelency1@gmail.com‬, عفاف الجوهري ‫afafgohary@ymail.com‬, محاسب احمد عبد النبي ‫almada@googlegroups.com‬, محمد صالح ابن عمي ‫m_ibrahiem_666@yahoo.com‬, مصطفى المغربي ‫mmaghraby63@gmail.com‬, ميدو ‫mohamedg.talaat@gmail.com


 

 

ردا ورد في جريدة الحياة بتاريخ 19 آذار 2011 تعقيبا على مقالة / أحداث البحرين تثير الانقسام و الجدل في الكويت :

كاتب التعليق : عبد الحكيم التاريخ : الثلاثاء, 03/15/2011 - 07:10.

 

أسئلة الامتحان النهائي للشعوب العربية والإسلامية لسنة 2011.
1- من هم السنة والشيعة ؟
2- ما هي ديانتهم ؟
3- من هو عدوهم الأول وما اسم هذا العدو؟
4- من هو اليهودي وأين هي بلده ؟
5- أين تقع فلسطين و ما هي الدول المجاورة لها   ؟
6-ما جنسية عرب 1948 قبل الحصول على الجنسية الإسرائيلية وعلى أي أساس منحت؟
7-إذا كنت سني وأمامك إسرائيلي وآخر شيعي وطلب منك أن تقتل واحدا من تختار؟
8- كنت شيعي وأمامك إسرائيلي وآخر سني وطلب منك أن تقتل واحدا من تختار؟
9- سؤال خاص باليهود :لو طلب من إسرائيلي أن يقتل إما سني أو شيعي فماذا يختار؟! -طبعا الإجابة هي أن يقتل الأول تم يتهم الثاني بأنه قتل الأول.
 - 10
ما عدد المناطق المحتلة في الوطن العربي ؟
11
-عدد القواعد العسكرية الأجنبية الغير عربية الموجودة في الوطن العربي مع ذكر جنسيات هذه القواعد وأين؟
ملاحظة- النجاح يعتمد على إجابة جميع الأسئلة، والامتحان بدون مراقبة ويستطيع أي متقدم إدخال وسائل الغش!!!!!!!!

 

 

الرابط :

http://international.daralhayat.com/internationalarticle/244483

 

 

 



2011/3/23 ashraf taha <asastaha@gmail.com>

التحليل النفسي لأهم عقائد وطقوس التشيع (3)




د. طه حامد الدليمي

5. المهدي المنتظر

نشأت هذه العقيدة من تفاعل عدة عقد في النفسية الفارسية أولها عقدة النقص، ثم عقدة الاضطهاد وعقدة الحقد، وما يترتب عليها من الحاجة للانتقام والتشفي والثأر والعدوان.

فعقد النقص تؤدي إلى التعلق بأوهام الخلاص، على يد منقذ سحري، من خارج الذات. وقد كتبت بحثاً مطولاً في كتابي (المهدي المنتظر هذه الخرافة) عن الجذور الفكرية والنفسية لخرافة المهدي المنتظر، مما جاء فيه قول الدكتور مصطفى حجازي: (تميز مشاعر الدونية بشكل عام موقف الإنسان المقهور من الوجود. فهو يعيش حالة عجز إزاء قوى الطبيعة وغوائلها، وإزاء قوة السلطة على مختلف أشكالها. مصيره معرض لأحداث وتغيرات يطغى عليها طابع الاعتباط أحياناً والمجانبة أحياناً أخرى. يعيش في حالة تهديد دائم لأمنه وصحته وقوته وعياله. يفتقر إلى ذلك الإحساس بالقوة والقدرة على المجابهة الذي يمد الحياة بنوع من العنفوان ويدفع إلى الاحترام والمجابهة. الإنسان المقهور عاجز عن المجابهة. تبدو له الأمور وكأن هناك باستمرار انعداماً في التكافؤ بين قوته وقوة الظواهر التي يتعامل معها. وبالتالي فهو معظم الأحيان يجد نفسه في وضعية المغلوب على أمره، يفتقد الطابع الاقتحامي في السلوك، سرعان ما يتخلى عن المجابهة منسحباً أو مستسلماً أو متجنباً إما طلباً للسلامة وخوفاً من سوء العاقبة، أو يأساً من إمكانية الظفر والتصدي. وبذلك يفقد موقفه العام من الحياة الطابع التغييري الفعال، ويقع في أسلوب التوقع والانتظار، والتلقي الفاتر لما قد يحدث. ثم هناك انعدام الثقة بالنفس، إذ لا شيء مضمون في وجوده. فقدان الثقة هذا يعمم على كل الآخرين أمثاله. وهكذا يشعر أنه وإياهم لا يستطيعون شيئاً إزاء قهر الطبيعة وقوى المتسلط. ويصل الأمر حد انعدام الثقة بقدرة الجماهير على الفعل والتأثير، مما يلقي به، وبشكل نكوصي، في الاتكالية على منقذ منتظر بشكل سحري. صورة هذا المنقذ على العكس من صورته عن ذاته. إنه القوي المتمتع بالجبروت، الكفيل بقلب الأمور رأساً على عقب، حامل الخلاص العاجل. ومن البديهي أن هذا الموقف يهيء هذه الجماهير إلى التعلق بالزعيم الفرد، تعلقاً يغري بالتسلط والدكتاتورية تحت شعار إنقاذ الوطن وخلاص الجماهير. إنسان العالم المتخلف يفتقر نظراً لما يعانيه من مشاعر دونية إلى الإيمان بالجماهير. يحس إحساساً عميقاً بأنه لا يمكن أن يُنتظر شيء يذكر من هذه الجماهير المقهورة على غراره. وإذا كان هناك من خلاص ممكن فهو بالتأكيد لا يأتي ، في نظره ، عن طريق هذه الجماهير العاجزة.

(وقلت بعد كلام طويل في سياق التحليل النفسي لهذه العقيدة:

 

نستخلص مما سبق جملة عناصر متفاعلة ومقدمات ونتائج أهمها:

1. إنسان مقهور يشعر بالقهر والظلم المسلط عليه شعوراً عميقاً.

2. يعاني من عقدة الشعور بالضعف أو النقص إلى حد فقدان الثقة بالنفس والشعور التام بعجزه عن التغيير من خلال ذاته.

3.  فقدان الثقة هذا يعمم على الجمهور المقهور أو كل الآخرين أمثاله فيشعر أنه وإياهم غير قادرين على التغيير.

4.  وعليه يكون التطلع إلى الإنقاذ الخارجي هو السبيل الوحيد أمامه للخلاص من مأزقه. العلاقة مع المنقذ الخارجي سحرية وخيالية يضفي المقهور فيها عليه صفات أسطورية ينزهه بها عن كل أوجه القصور والعجز التي يشكو منها الإنسان المقهور، ويضعه في مرتبة المثل الأعلى له، وتجعله قادراً على تغيير الأمور بشكل فجائي سحري، ومن دون تدخل المقهور الذي يظل قاعداً ينتظر الخلاص والخير والأمن والهناء على يد ذلك المنقذ الذي سينشق عنه حجاب الغيب!

إذن المصاب بعقدة الشعور بالنقص أو الضعف يشعر - دائماً وأبداً، بسبب أو بغير سبب - بالاضطهاد والقهر، وأنه إنسان مضطهد مقهور، أو مغبون مغلوب على أمره. هذا من جهة، ومن جهة أخرى يحس بالعجز عن التغيير من خلال ذاته المجردة أو الجمهور المقهور من أمثاله دون منقذ من خارجه.

وقد تمثل هذا المنقذ الخارجي في عقيدة الشيعي بالمهدي المنتظر، وفي سلوكه بالاستعانة بالأجنبي للخلاص من القهر الداخلي... فعقيدة المهدي المنتظر أساسها عقدة نفسية متأصلة عند الفارسي هي عقدة الشعور بالنقص، إضافة إلى عقدة الحقد الدفينة ضد العرب والتي تأججت أخيراً بفعل إزالة العرب لدولة العجم ما جعل هؤلاء يتطلعون باستمرار إلى رجل من آل كسرى يكون على يده تحقيق الخلاص والانتقام).

وفي التراث الشيعي روايات كثيرة عن قيام المهدي بمجازر فظيعة ضد العرب عامة والعراقيين خاصة، وأنه يبتدئ أول ما يبتدئ بانتقامه بقريش! ويهدم الكعبة والمسجد النبوي وغيرهما من المساجد. بل ورد فيها أنه رجل من آل كسرى! كما جاء على لسان محمد باقر المجلسي الذي روى نقلاً عن ابن عياش في المقتضب بسنده عن النوشجان بن البومردان قال: (لما جلا الفرس عن القادسية، وبلغ يزدجرد بن شهريار ما كان من رستم وإدالة العرب عليه، وظن أن رستم قد هلك والفرس جميعاً، وجاء مبادر وأخبره بيوم القادسية وانجلائها عن خمسين ألف قتيل، خرج يزدجرد هارباً في أهل بيته ووقف بباب الإيوان، وقال: السلام عليك أيها الإيوان! هأنذا منصرف عنك، وراجع إليك أنا أو رجل من ولدي لم يدنُ زمانه ولا آن أوانه. قال سليمان الديلمي: فدخلت على أبي عبد الله ع فسألته عن ذلك وقلت له: أو رجل من ولدي؟  فقال: ذلك صاحبكم القائم بأمر الله عز وجل السادس من ولدي ، قد ولده يزدجرد فهو ولده .

وهكذا تجد هذه العقيدة – كغيرها من عقائد التشيع الفارسي – تبتدئ من عقدة نفسية فارسية، وتنتهي بخدمة أغراض وأهداف الفرس، وما جماهير الشيعة إلا ضحية ساذجة لا تدري إلى أين يسير بها جزارها: إلى حتفها بظلفها؟ أم إلى علفها؟!

 

6.  الرجعة

عرفنا أن الطبيعة الفارسية طبيعة حقودة، لا تنسى أحداً تسبب لها بأذى، ولا تغفر إساءة من أساء إليها أبدا. ولا شيء يشغلها كما يشغلها هم الثأر من خصومها، والتشفي بتعذيبهم وقتلهم والانتقام منهم. ومن هنا عبدوا النار؛ لأنها تناسب طبيعتهم الحاقدة المخربة. وكعادة المقهور دائماً تجد الفرس يراود مخيلتهم الحلم بزمن نموذجي يتحقق لهم فيه الانتقام التام من أعدائهم، تساعدهم على هذا الخيال عقليتهم الخرافية. كل هذا جعلهم يتطلعون إلى يوم يقتلون فيه من تسبب في زوال دولتهم – وأولهم أبو بكر وعمر وابنتاهما عائشة وحفصة - شر قتلة على يد علي أو امبراطورهم المهدي الذي سيقيم لهم دولة تمتد إلى آخر الدهر. وغلفوا ذلك بتغليفة دينية أسموها الرجعة. من عقدة الحقد الفارسي إذن خرجت عقيدة الرجعة، التي تخدم الفرس حين تجعل الشيعة يشعرون بالعزلة النفسية عن مجتمعاتهم وحكوماتهم ودولهم، متطلعين دوماً إلى يوم الخلاص الذي يتم لهم فيه النصر على أعدائهم والانتقام منهم وقتلهم شر قتلة

 

--

قال أبو نواس في آخر عمره:

 

يا رب إن عظمت ذنوبي كثرة *** فلقد علمت بأنّ عفوك أعظم

   إن كان لا يرجوك إلا محسن *** فمن الذي يدعو إليه المجرم

  أدعوك ربِّ كما أمرت تضرعا ً *** فإذا رددتَ يدي فمن ذا يرحم

مالي إليك وسيلة إلا الرجا *** وجميل ظني ثم أنِّي مسلم    


۩۞۩ مع تحيـــــ Ashraf Taha ـــــــاتي۩۞۩

--
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في المجموعة "الزهــــراء" من مجموعات Google.
للنشر في هذه المجموعة، أرسل بريدًا إلكترونيًا إلى alzhra2@googlegroups.com
لإلغاء اشتراكك في هذه المجموعة، أرسل رسالة إلكترونية إلى alzhra2+unsubscribe@googlegroups.com.
للحصول على مزيد من الخيارات، يمكنك الانتقال إلى هذه المجموعة على العنوان http://groups.google.com/group/alzhra2?hl=ar.



--

قال أبو نواس في آخر عمره:

 

يا رب إن عظمت ذنوبي كثرة *** فلقد علمت بأنّ عفوك أعظم

   إن كان لا يرجوك إلا محسن *** فمن الذي يدعو إليه المجرم

  أدعوك ربِّ كما أمرت تضرعا ً *** فإذا رددتَ يدي فمن ذا يرحم

مالي إليك وسيلة إلا الرجا *** وجميل ظني ثم أنِّي مسلم    


۩۞۩ مع تحيـــــ Ashraf Taha ـــــــاتي۩۞۩

--
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعات جوجل "بيانات و أخبار دورية من النور" مجموعة.
لتقوم بارسال رسائل لهذه المجموعة ، قم بارسال بريد الكترونى الى bayanatalnor@googlegroups.com

No comments:

Post a Comment