Tuesday, May 26, 2009

رسالة من أحمد







 
  


سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم


سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمدلله رب العالمين



Ahmad Al-Harbi






أخي المسلم و أختي المسلمة

ساعدني وأرسل رسالتي لجميع الناس و المجموعات البريدية
التي أنت مشترك فيها

أنا مبتلى بمرض لا يشفى منه أحد، و لكنه لا يعجز الله الذي هو بكل خلق عليم.. أملي في قدرة الله و استجابته للدعاء مني أو من أحد من إخواني المسلمين.

لا تعطي عنواني لأحد حيث لا أريد والله مساعدات مادية ولا أريد أن يعرف أحد من أنا و مكاني. اسمي أحمد فقط لكي يدعو الناس لي بهذا الاسم.

فقط الدعاء !!فقط الدعاء!! فقط الدعاء !!


قدراتي محدودة في مجال نشر الرسائل ، فساعدني في توزيعها !!

أثابك الله ثواباَ عظيماً و كفاك أنت و اهلك و من تحب شرور
الأمراض !!


أخي المسلم

استحلفك بالله أن تدعو لي بالشفاء و كشف السوء
استحلفك بالله ان كنت تعلم مسلماً مستجاب الدعاء أن تطلب منه الدعاء لي بالشفاء و كشف السوء


رُب عبد أشعث أغبر لو أقسم على الله لأبره'

لا أريد أي عون مادي، و لن أرسل تلفوني أو عنواني البريدي

اسمي أحمد

الأمر فقط بمشيئة الله و أنا ادعوه و أصلي و اسلم على محمد عبدالله و رسوله قبل الدعاء و بعده

شفاء هذا المرض هو معجزة من الخالق الذي تؤمنون به
هو خلقني و هو خلق المرض الذي أصابني، و لاعلاج له إلا الدعاء
أرجوك انشر الرسالة و أنا اشهد الله علي صدقي و إيماني بقدرته و استجابته للدعاء

قال رسول الله صلى عليه و آله وصحبه و سلم:

تَرَى الْمُؤْمِنِينَ فِي تَرَاحُمِهِمْ وَتَوَادِّهِمْ وَتَعَاطُفِهِمْ، كَمَثَلِ الْجَسَدِ إِذَا اشْتَكَى منه عُضْوٌ، تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ جَسَدِهِ بِالسَّهَرِ وَالْحُمَّى


أدعو لي و سنتقابل يوم القيامة إن شاء الله و ستعلم ماذا فعل دعائكم بي

إن الله أكرم من أن يرد دعائك و دعاء كل من سترسل له الرسالة جميعاً

هو أرحم الراحمين و أكرم الأكرمين عنده خزائن كل شيء

أرجوك فقد تصادف الرسالة شخصاً طاهر القلب مستجاب الدعاء
و الله أعلم أن يكون قدري هو الشفاء بعد دعائكم لي
فانا لم أيأس من رحمته تعالى، و أظن به الخير وبقدرة الله تعالي

قال تعالي :
وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ (83) فَاسْتَجَبْنَا لَهُ
فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ ضُرّ وَآَتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ

قال تعالي :وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَن لا إِلَهَ ألا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ، فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ، وَكَذَلِكَ
نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ

قال تعالي : وَزَكَرِيَّا إِذْ نَادَى رَبَّهُ رَبِّ لا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ '

قال تعالى :أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَألهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلاً مَا تَذَكَّرُونَ

فلا تستهن بدعائك لي و مساعدتك لي به من باب التعاون علي البر و التقوي

تحروا أوقات استجابة الدعاء أثابكم الله و كرروا الدعاء مرات و مرات و إن شفاني الله أعدكم بإرسال رسالة الشفاء.

لا تقنطوا من رحمة الله . إن لله تعالى نفحات بالليل والنهار... تصيب القلوب
المتيقظة وتخطئ القلوب النائمة... فتعرضوا لتلك النفحات


أخوكم .. أحمدْ


لست مجبراً
على إرسالها ولن تأثم على إهمالها بإذن الله، فإن شئت أرسلها فتؤجر أو أمسكها فتحرم

لا تبخل على نفسك وانــشـــرها

قال رسول الله صلى عليه و آله وصحبه و سلم:
من دعا إلى هدىً، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً، ومن دعا إلى ضلالةٍ، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص من آثامهم شيئاً !


--
فضلاً,,,,,
إذا أعجبك محتوى الرسالة فلا تقل شكراً....
ولكن قل غفر الله له ولوالديه......

--~--~---------~--~----~------------~-------~--~----~
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعات جوجل "بيانات و أخبار دورية من النور" مجموعة.
 لتقوم بارسال رسائل لهذه المجموعة ، قم بارسال بريد الكترونى الى bayanatalnor@googlegroups.com

-~----------~----~----~----~------~----~------~--~---

No comments:

Post a Comment